أي إخوتي؛
رعاكُمُ الرّحمنُ -
عن ابنِ عبّاسٍ رَضي اللهُ تَعالى عنهُما قال:
قال رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
" نعمتانِ مَغبونٌ فيهما كثيرٌ من النّاسِ: الصّحة و الفَراغ "
( رَواهُ البُخاريّ ).
ها هُنا؛
هُديتُمُ الخير أبداً -
مُحاضَرةٌ؛
لكلّ طيبٍ جامعةٌ،
ولنافـِعِ تَبصرةً؛ لامّـةٌ.
عَسى الرّحمنُ - بمنّه - أن يَنفعَ بها.
( دَعوةٌ )؛ إلى مَصيفٍ جَديدٍ!
لفَضيلةِ الشّيخ/مُحمّد حُسيْن يَعقوبُ؛
حَفظهُ اللهُ تَعالى، ورَعاهُ، ونَفعَ به وثبّتهُ.
للاستِماعِ؛ بصيغة (Ram):
... لا إله؛ إلاّ الله ..
للاستِماعِ:
... اللّهمّ؛ صلّ وسلّم على نبيّنا ( مُحمّد ) ...
أو ؛
من على الرّابطِ أدناهُ:
... توكّلتُ؛ على الله ...
انتهى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
اللّهمّ؛ اعمُر أوقاتِنا؛
بالمُبرّات، والباقياتِ الصّالحاتِ.
أي أُخيّ؛
- رَعاكَ الرّحمنُ الحَيُّ -
لَيسَ مَفهومُ الْ ( الإجازةِ )؛
ال (رّكونِ )!
وفُتور ( همّـةٍ ) وسُكونٍ!
وَقتُ المَرءِ؛ هو ( عُمُره )؛
فذا مَوسمٌ قَد أقبَل!
فحريٌّ؛ فيما فيه ( صَلاحُ ) حاله،
وطيّبِ مآله؛ أن ( يُستثمرنّ)!
نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.
غُفرانك؛ ربّنا.
ربّنا؛ لا تُزغ قُلوبَنا بعد إذ هَديتنا،
وهَب لنا من لدُنك رَحمةً؛ إنّك أنتَ الوهّابُ.
.
.
.
.
.
.