ميلادها الخمسين وتأهيل كامل
دفعت أكثر من 50 ألف ، وأحست بسعاده لأن النتائج كانت جيدة
دفعت أكثر من 50 ألف ، وأحست بسعاده لأن النتائج كانت جيدة
وفي طريق عودتها توقفت لشراء صحيفة
وسألت البائع :-
أرجو عدم المؤاخذه ولكنني أحببت أن أسألك عن توقعك لعمري ؟
قال لها :- 31 عاماً
قالت : لا ... أنا عمري 50 ، قالتها بسعادة
بعدها بفترة بسيطه توقفت عند ماكدونالدز لشراء وجبة
فسألت البنت الواقفه خلف كاونتر البيع نفس السؤال؟
فردت البائعة :- أعتقد 29
قالت المرأه بإبتسامه عريضه :- عمري 50 عاماً
بعدها أحست بالرضى وكل الرضى عن ما فعلته من تجميل
خرجت من ماكدونالدو وتوقفت عند الصيدلية لتأخذ غرضها ..
وخطر على بالها التأكد أكثر ، فسألت الصيدلي سؤالها المعتاد
رد الصيدلي :- اعتقد 30 عاماً
قالت بسعاده عمري 50 عاما ... شكراً لك
في محطة الأوتبيس كان بجوارها رجل كبير السن
فكرت بسؤاله لخبرته في الحياة
فسألته بلطف نفس السؤال
فقال الرجل :- عمري تجاوز ال80 عاماً ولا يمكنني النظر جيداً لتقدمي في العمر ، ولكنني أستطيع تحديد عمر أي إمرأة من خلال تحسس صدرها ، فهي الطريقة الوحيدة التي لا يمكن أن تخطئ معي
صمتت المرأة قليلاً ، ودفعها الفضول للتأكد من جودة ما قامت به من تجميل من السماح للرجل بتحسس صدرها بعد مغادرة الباص وخلو المحطه من الناس
فتحت قميصها وأدخل الرجل الكهل يديه وبدأ بتحسس صدر المرأة وبالضغط عليه وفره لليمين تارة ولليسار تارة أخرى ، بعدها قام بتحسس حلمات صــــدرها وبرمها يميناً ويساراً وشدها وارخائها وسحبها ومسكها ثم التحسيس عليها تارة برفق وتارة بقوة
إلى أن أبعدت المرأه يديه وقالت يكفي ذلك ، فكم تتوقع عمري ؟
قال لها 50 عاماً
انبهرت المرأة وسألته كيف عرفت ذلك وبكل دقة ؟
قال لها أوعديني بأنك لن تغضبين مني لو اخبرتك ، فقالت أعدك بأنني لن أغضب منك أبداً
.
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
قال لها :- كنت واقفاً وراكي في ماكدونالدز
وسألت البائع :-
أرجو عدم المؤاخذه ولكنني أحببت أن أسألك عن توقعك لعمري ؟
قال لها :- 31 عاماً
قالت : لا ... أنا عمري 50 ، قالتها بسعادة
بعدها بفترة بسيطه توقفت عند ماكدونالدز لشراء وجبة
فسألت البنت الواقفه خلف كاونتر البيع نفس السؤال؟
فردت البائعة :- أعتقد 29
قالت المرأه بإبتسامه عريضه :- عمري 50 عاماً
بعدها أحست بالرضى وكل الرضى عن ما فعلته من تجميل
خرجت من ماكدونالدو وتوقفت عند الصيدلية لتأخذ غرضها ..
وخطر على بالها التأكد أكثر ، فسألت الصيدلي سؤالها المعتاد
رد الصيدلي :- اعتقد 30 عاماً
قالت بسعاده عمري 50 عاما ... شكراً لك
في محطة الأوتبيس كان بجوارها رجل كبير السن
فكرت بسؤاله لخبرته في الحياة
فسألته بلطف نفس السؤال
فقال الرجل :- عمري تجاوز ال80 عاماً ولا يمكنني النظر جيداً لتقدمي في العمر ، ولكنني أستطيع تحديد عمر أي إمرأة من خلال تحسس صدرها ، فهي الطريقة الوحيدة التي لا يمكن أن تخطئ معي
صمتت المرأة قليلاً ، ودفعها الفضول للتأكد من جودة ما قامت به من تجميل من السماح للرجل بتحسس صدرها بعد مغادرة الباص وخلو المحطه من الناس
فتحت قميصها وأدخل الرجل الكهل يديه وبدأ بتحسس صدر المرأة وبالضغط عليه وفره لليمين تارة ولليسار تارة أخرى ، بعدها قام بتحسس حلمات صــــدرها وبرمها يميناً ويساراً وشدها وارخائها وسحبها ومسكها ثم التحسيس عليها تارة برفق وتارة بقوة
إلى أن أبعدت المرأه يديه وقالت يكفي ذلك ، فكم تتوقع عمري ؟
قال لها 50 عاماً
انبهرت المرأة وسألته كيف عرفت ذلك وبكل دقة ؟
قال لها أوعديني بأنك لن تغضبين مني لو اخبرتك ، فقالت أعدك بأنني لن أغضب منك أبداً
.
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
قال لها :- كنت واقفاً وراكي في ماكدونالدز