بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. وبعد:-
أُبشركم أنه لا زال هناك شيء واحد لم يرتفع سعره بعد.. فارتاحوا وكبّروا المخدّة وهدّوا من أعصابكم شويّ... وإن شاء الله كل أيامنا احتفالات.
أتدرون ما هذا الشيء؟؟؟؟
هذا الشيء لو يرتفع سعره لهلكتم ولحصل مشاكل عظيمة جدا؟!!!!! نسأل الله اللطف!!
أقلّكم عليه الآن وإلا بعدين؟؟؟
أقول: بصراحة هذا الشيء قرّب يرتفع،،، وإذا ارتفع ما يرتفع إلا بنسب مفتوحة... 100% ، 200% ، 300%،،،،،،،،،،، 1000% ،، الله يستر بستره..
والغريب في هذا الشيء مهما ارتفع سعره إلا أنك وراه,, وراه فين ما يكون،، فأنت ذليل له.
فهل عرفتم هذا الشيء وإلا باقي؟؟؟
يا حبيبي إذا ارتفع هذا الشيء إلى النسب المفتوحة اللي ذكرنا فسوف يحصل لك الآتي والعلم عند الله:
- ستبيع سريرك المرتفع اللي طالما ارتحت عليه سنين بدون حمدا لله وشكر له هذه النعمة.
- ستبيع فراشك ولحافك الدافئ مع السرير طبعا.
- ستبكي عيناك دمًا.. عفوا،، ستبكي عيناك دمعًا على أولادك وبناتك الذين يعانون المرّ .
- طبعا بعد كذا.. تبدأ تفكر وتصمم بيع سيارتك الفخمة،، التي طالما ركبتها سنين أو شهور بدون حمدا لله وشكرا له على تلك النعمة.
- وأقصد بشهور أي آخر موديل -
وبعدين وش باقي ما بعت كي تحصل على ذلك الشيء الذي عذبنا في هذه القصة.
- ستبع بيتك وتسكن في خيمة وأنت بدون سرير مرتفع ولا فراش دافئ ولا سيارة فخمة ولا بيت واسع.
.............. أضف ما شئت بعد ذلك؟؟
يا حبايب هذه حقيقة وليست مزاح.. ولهذا بطلب منكم طلب!! لا تقولوا عنّي أني مُرجِف.. رجاءا.. راجاءا.
ولكن استبشروا خيرا.. فهناك حلا عظيما، وسهل إن شاء الله.: ولكن يحتاج منكم عزيمة وإصرار وصدق.
قبل ما أقلكم الحل لتلك المشاكل،، تعالوا نتعرف على هذا الشيء الذي لم يرتفع سعره بعد،، واحمدوا الله أنه لم يرتفع سعره بعد.
إنه أعزّ مفقود وأهون موجود.... (إنه المـــااااااااااااااااااء الذي نشربه كل ساعة تقريبا)
هذا الماء الذي لو فُقد والله لحصل كوارث أكثر مما ذكرنا،، ولهلكت أمم وتقاتلت عليه.
هذا الماء الذي قال الله سبحانه وتعالى فيه: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30
ولك أن تبحر بفكرك وخيالك وواقعك عزيزي الكريم من خلال هذه الآية العظيمة في زمن قلّت فيه الأمطار وجفّت فيه الأرض والله المستعان،،،
وهنا أتوقف،، ولكم أيها المسلمووووووون أن تجدوا الحل قبل أن يرتفع سعره أو يُفقد من دياركم.
أخيرا: الحمد لله أن جعلنا مسلمين مؤمنين نعي وندرك فوائد الأشياء وعواقبها.. ونعلم أن زيادة الخير دائما مع الحمد ونقصانه مع الكفر والجحود.
(والحمد لله أن جعل لنا في ديننا حلا وعلاجا لهذه المعضلة.. ألا وهي صلاة الاستستقاء التي ينام عنها الكثير تكاسلا واستغناءا،، وحيث أنه لا يخرج إليها إلا العقلاء ،، نعم العقلاء الذين يُّدركون عواقب الأمور،، يخرجون بقلب منيب ومخلص يستسقون ربهم كي يغيثهم و المسلمين أجمعين)
ولكن،،،،، ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا.
{وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الأنفال25
ولك أن تتأمل هذه الاية وتعبر عنها بما يحلوا لك.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. وبعد:-
أُبشركم أنه لا زال هناك شيء واحد لم يرتفع سعره بعد.. فارتاحوا وكبّروا المخدّة وهدّوا من أعصابكم شويّ... وإن شاء الله كل أيامنا احتفالات.
أتدرون ما هذا الشيء؟؟؟؟
هذا الشيء لو يرتفع سعره لهلكتم ولحصل مشاكل عظيمة جدا؟!!!!! نسأل الله اللطف!!
أقلّكم عليه الآن وإلا بعدين؟؟؟
أقول: بصراحة هذا الشيء قرّب يرتفع،،، وإذا ارتفع ما يرتفع إلا بنسب مفتوحة... 100% ، 200% ، 300%،،،،،،،،،،، 1000% ،، الله يستر بستره..
والغريب في هذا الشيء مهما ارتفع سعره إلا أنك وراه,, وراه فين ما يكون،، فأنت ذليل له.
فهل عرفتم هذا الشيء وإلا باقي؟؟؟
يا حبيبي إذا ارتفع هذا الشيء إلى النسب المفتوحة اللي ذكرنا فسوف يحصل لك الآتي والعلم عند الله:
- ستبيع سريرك المرتفع اللي طالما ارتحت عليه سنين بدون حمدا لله وشكر له هذه النعمة.
- ستبيع فراشك ولحافك الدافئ مع السرير طبعا.
- ستبكي عيناك دمًا.. عفوا،، ستبكي عيناك دمعًا على أولادك وبناتك الذين يعانون المرّ .
- طبعا بعد كذا.. تبدأ تفكر وتصمم بيع سيارتك الفخمة،، التي طالما ركبتها سنين أو شهور بدون حمدا لله وشكرا له على تلك النعمة.
- وأقصد بشهور أي آخر موديل -
وبعدين وش باقي ما بعت كي تحصل على ذلك الشيء الذي عذبنا في هذه القصة.
- ستبع بيتك وتسكن في خيمة وأنت بدون سرير مرتفع ولا فراش دافئ ولا سيارة فخمة ولا بيت واسع.
.............. أضف ما شئت بعد ذلك؟؟
يا حبايب هذه حقيقة وليست مزاح.. ولهذا بطلب منكم طلب!! لا تقولوا عنّي أني مُرجِف.. رجاءا.. راجاءا.
ولكن استبشروا خيرا.. فهناك حلا عظيما، وسهل إن شاء الله.: ولكن يحتاج منكم عزيمة وإصرار وصدق.
قبل ما أقلكم الحل لتلك المشاكل،، تعالوا نتعرف على هذا الشيء الذي لم يرتفع سعره بعد،، واحمدوا الله أنه لم يرتفع سعره بعد.
إنه أعزّ مفقود وأهون موجود.... (إنه المـــااااااااااااااااااء الذي نشربه كل ساعة تقريبا)
هذا الماء الذي لو فُقد والله لحصل كوارث أكثر مما ذكرنا،، ولهلكت أمم وتقاتلت عليه.
هذا الماء الذي قال الله سبحانه وتعالى فيه: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30
ولك أن تبحر بفكرك وخيالك وواقعك عزيزي الكريم من خلال هذه الآية العظيمة في زمن قلّت فيه الأمطار وجفّت فيه الأرض والله المستعان،،،
وهنا أتوقف،، ولكم أيها المسلمووووووون أن تجدوا الحل قبل أن يرتفع سعره أو يُفقد من دياركم.
أخيرا: الحمد لله أن جعلنا مسلمين مؤمنين نعي وندرك فوائد الأشياء وعواقبها.. ونعلم أن زيادة الخير دائما مع الحمد ونقصانه مع الكفر والجحود.
(والحمد لله أن جعل لنا في ديننا حلا وعلاجا لهذه المعضلة.. ألا وهي صلاة الاستستقاء التي ينام عنها الكثير تكاسلا واستغناءا،، وحيث أنه لا يخرج إليها إلا العقلاء ،، نعم العقلاء الذين يُّدركون عواقب الأمور،، يخرجون بقلب منيب ومخلص يستسقون ربهم كي يغيثهم و المسلمين أجمعين)
ولكن،،،،، ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا.
{وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }الأنفال25
ولك أن تتأمل هذه الاية وتعبر عنها بما يحلوا لك.