من اكثر الامور المحتملة عندما يتعرض الانسان الى حادث مروري أو ينشب حريق
في المنزل او ....الخ هو تشوه الوجه الذي يعتبر أمراً مفجعاً يبقى مع الانسان طوال حياته .. بالرغم من
تقدم جراحات التجميل الا انها لا تستطيع اعادة الوجه المشوه الى ما كان عليه ..
ومن التشوهات الاخرى التي تلازم الانسان طوال حياته .. التشوهات الخلقية
التي يولد الطفل وهي معه أو ما يسمى ( الوحمات ) مثال .. ظهور بقع حمراء او سوداء او ظهور
شعر كثيف في جزء من الوجه وهي... قد تكون الوحمات موجودة عند الولادة ( الوحمات الخلقية) وقد تظهر
فيما بعد ( الوحمات المكتسبة ) ومتى ظهرت الوحمات فانها تستمر أو تبقى ثابتة دون أي تغير بشكل عام
ويستثنى من ذلك بعض الوحمات مثل الوحمة المنغولية التي عادة تختفي عند سن البلوغ وبالتعابير العامية تسمى
الشامات أو الخال ( MOLES ) أو الوحمات الولادية ( BIRTH MARKS ) .
..
في كل هذه الحالات قد تعجز الجراحات التجميلية .. ولكن تبقى الجراحة النفسية ..
والتي تكون على يد مختصين وقبل ذلك على يد صاحب المشكلة ..
ولكن ياترى هل يستطيع الاخصائي النفسي يضمد جراح من فقد عزيز لديه (
واقصد من فقد وجهه )
حيث سوف تكون نظرة الناس إلى الوجه المصاب بتشوهات ليس بالضرورة انه قبيح كما يعتقد المصاب ولكن
لانه يبدو غريباً بشكل يثير الفضول والسؤال ..فهذه فطرة الانسان ..
اذا كيف يستطيع من يعاني من تشوهات الوجه مهما كان سببها التغلب والسير في الحياة قدما دون احساس
بالنقص .. وكيف يؤقلم نفسه على مواجهة المجتمع ..؟
في المنزل او ....الخ هو تشوه الوجه الذي يعتبر أمراً مفجعاً يبقى مع الانسان طوال حياته .. بالرغم من
تقدم جراحات التجميل الا انها لا تستطيع اعادة الوجه المشوه الى ما كان عليه ..
ومن التشوهات الاخرى التي تلازم الانسان طوال حياته .. التشوهات الخلقية
التي يولد الطفل وهي معه أو ما يسمى ( الوحمات ) مثال .. ظهور بقع حمراء او سوداء او ظهور
شعر كثيف في جزء من الوجه وهي... قد تكون الوحمات موجودة عند الولادة ( الوحمات الخلقية) وقد تظهر
فيما بعد ( الوحمات المكتسبة ) ومتى ظهرت الوحمات فانها تستمر أو تبقى ثابتة دون أي تغير بشكل عام
ويستثنى من ذلك بعض الوحمات مثل الوحمة المنغولية التي عادة تختفي عند سن البلوغ وبالتعابير العامية تسمى
الشامات أو الخال ( MOLES ) أو الوحمات الولادية ( BIRTH MARKS ) .
..
في كل هذه الحالات قد تعجز الجراحات التجميلية .. ولكن تبقى الجراحة النفسية ..
والتي تكون على يد مختصين وقبل ذلك على يد صاحب المشكلة ..
ولكن ياترى هل يستطيع الاخصائي النفسي يضمد جراح من فقد عزيز لديه (
واقصد من فقد وجهه )
حيث سوف تكون نظرة الناس إلى الوجه المصاب بتشوهات ليس بالضرورة انه قبيح كما يعتقد المصاب ولكن
لانه يبدو غريباً بشكل يثير الفضول والسؤال ..فهذه فطرة الانسان ..
اذا كيف يستطيع من يعاني من تشوهات الوجه مهما كان سببها التغلب والسير في الحياة قدما دون احساس
بالنقص .. وكيف يؤقلم نفسه على مواجهة المجتمع ..؟