الحياة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحياة


أهـلاً وسهـلاً بكَ يـا زائر فى منتدى الحياة


    {{ شم الورد يقوي الذاكرة }}

    مؤسس المنتدى
    مؤسس المنتدى
    المدير العام
    المدير العام


    انثى
    عدد الرسائل : 1360
    العمر : 36
    رقم العضوية : 1
    كيف تعرفت علينا؟ : من صديق
    مزاجك اليوم : {{ شم الورد يقوي الذاكرة }} Qatary23
    هوايتك : {{ شم الورد يقوي الذاكرة }} Readin10
    الاوسمة : {{ شم الورد يقوي الذاكرة }} 2910
    دعاء : {{ شم الورد يقوي الذاكرة }} 15781610
    تاريخ التسجيل : 07/04/2008

    دب {{ شم الورد يقوي الذاكرة }}

    مُساهمة من طرف مؤسس المنتدى الإثنين يونيو 02, 2008 1:36 pm

    غالبا ما يرتبط اسم الورد بالأعياد والمناسبات السعيدة، كالزواج مثلاً، فهو بمثابة وسيلة رقيقة للتعبير عن المشاعر، لما يتمتع به من ألوان جذابة وروائح ذكية تضفي على المكان جواً رومانسياً رائعاً.


    وكما نعلم جميعا أن استنشاق الورد يعزز الشعور بالبهجة والسعادة، إلا أنه أصبح الآن وسيلة من وسائل العلاج، وذلك بعد أن كشفت نتائج دراسة حديثة أن استنشاق روائح الورود تقوي الذاكرة‍‍‍‍‍‍.


    وطبقا لما ورد في دورية "نيتشر" العلمية على شبكة الإنترنت، تعتبر هذه الدراسة من أوائل الدراسات التي تتعرض لتأثير الروائح على الذاكرة البشرية أثناء النوم.


    وكان الدراسات التي أجريت في الثمانينات و التسعينات قد أثبتت أن التعرض لبعض الأصوات أثناء النوم قد يساعد في تعزيز الذاكرة.


    وخضعت للدراسة - التي أجراها فريق من أطباء الأعصاب من جامعة لوبيك الألمانية ومركز هامبورج ابيندورف الطبي - مجموعة من طلاب كلية الطب ، تم تعريضهم لبعض الصور المعلقة في أحد الميادين ، ثم تعرض نصف العينة لرائحة قبل النوم وأثناؤه ، بينما لم يتعرض النصف الأخر من العينة للرائحة أثناء النوم ، وتم قياس النتائج في اليوم التالي، حيث وجد الباحثون أن المجموعة التي استنشقت رائحة الورد أثناء النوم ، تذكرت 97 % من أماكن الصور، بينما تذكرت بقية المجموعة 86 % فقط .


    وفسر العلماء ذلك بقولهم أن هناك منطقة في المخ تدعي " الهيبوكامبس " وهي مسئولة عن تخزين المعلومات والخبرات الجديدة داخل المخ ، وتشبه - علي حد قولهم " الكارت المخدوش " ، حيث تقوم بحفظ المعلومات بشكل أولي ، تمهيدا لتخزينها بشكل نهائي في لحاء المخ .


    ومن المعروف أن الروائح بشكل عام لها تأثير فعال علي منطقة " الهيبوكامبس " ، حيث يعتقد جان بورن رئيس الفريق البحثي ، أن الروائح قد تعمل علي تقوية الذاكرة أثناء النوم ، بحيث تعطي فعالية أكبر لذاكرة المدي الطويل التي تحتفظ بالمعلومات للأبد ، وتعمل علي تقويتها بشكل واضح .


    الورد وسيلة للترابط الاجتماعي


    أظهرت دراسة حديثة أجريت في جامعة نيوجرسي الأمريكية، أن تلقي باقات الورود والأزهار المختلفة تعزز من أحاسيس السعادة عند الإنسان، وتقوي قدراته على التواصل الاجتماعي الودي مع الأخرين، بصرف النظر عن حالته النفسية والاجتماعية في ذلك الوقت.


    وأثبتت هذه الدراسة - التي سجلت شعور 741 امرأة و 15 رجلا ممن قدمت لهم باقات الزهور - أن الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح احاسيسهم وكيانهم، وتخلصوا من الاكتئاب الذي كان ينتابهم لبعض الوقت، ويرى الخبراء أنه ليس بالضرورة أن ينتظر الإنسان أحدا ما ليقدم الورد له، بل يمكن أن يقدمه لنفسه، لأن النتيجة في النهاية هي واحدة من حيث التأثير الإيجابي الجميل على النفس.


    وقد أظهرت إحدى الدراسات - التي نشرت في المجلة الدولية للتغذية الرياضية - أن تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة، يزيد قوة التحمل ويسمح بأداء التمرينات لمدة أطول من المعتاد .


    وخلاصة جذور الورد أو ما يعرف بالجذور الذهبية تصنف كعشبة مكيفة، لأنها تحمي الجسم من المؤثرات المختلفة، بسبب مكوّناتها النشطة المتمثلة في مادتي "روزافين" و"ساليد روسايد"، اللتين ترفعان من قوة التحمل الجسدية، وتزيد انتاجية العمل، وتقلل غثيان المرتفعات وتعالج التعب والإرهاق والكآبة وفقر الدم واضطرابات الجهاز العصبي وغيرها من الأمراض .


    وجميع الدراسات السابقة أثبتت أن العلاج عن طريق الشم له فاعلية كبيرة للتخفيف من آلام الصداع وإزالة التوتر والاكتئاب، وتقوية جهاز المناعة، وأن الروائح لها تأثير على الحالة النفسية، لأنها تتركز في الجزء الانفعالي في المخ، وعند استنشاق الورد تنقل الروائح رسالة فورية الى المخ عبر أعصاب الشم التي تؤثر في الغدد الصماء .


    ويمكن ايضا للزيوت العطرية أن تؤثر أيضا في الإنسان عن طريق الجلد إذا استخدمت أثناء التدليك أو الاستحمام، كما أنه عند استنشاق الرائحة ذات طبيعة مخدرة تهدأ حركة المخ، في حين أن الروائح المثيرة تدفع المخ الى اليقظة والانتباه .


    الزهور وسيلة لتخفيف الصداع


    وفي سياق الحديث عن فوائد الزهورالعلاجية، أكدت دراسة سابقة أن شراب الزهور أفضل وسيلة لتخفيف الصداع و تجنب الاضطرابات المعوية.


    وأشار الباحث فرانسيس فيويل من معهد الطب التكميلي في جامعة إيسن في ألمانيا، إلى أن زهرة "Comfrey " تتسم بأنها أفضل من العقاقير الطبية التقليدية في تخفيف التورم والالتهابات والألم مثل "الإيبيبروفين".


    وأوضحت الدراسة أن أفضل طريقة ليكون محلول نبات "السنفيتون" أكثر فعالية ينبغي وضع المحلول الناجم عنه على مكان الألم مباشرة.


    ومن النباتات المفضلة التي يمكن الاعتماد عليها هي "Espimhera " فهي تعمل على زيادة الإفرازات المعوية التي تعالج عسر الهضم


    {{ شم الورد يقوي الذاكرة }} 11991475915178{{ شم الورد يقوي الذاكرة }} 11992285399605

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 7:31 am