هل فكرتِ يوماً أن تبحثي عن ذاتك ؟ قد تجدين حيرة ووقت طويل للبحث عن الإجابة، فهذا السؤال حير العلماء من قبل لأن الإجابة ترتبط بعالم عظيم مليء بالأسرار، وهو "الدماغ" وما يحمله من أفكار.
ويشير الخبراء إلى أن الأفكار بوجه عام تسيطر أفعالنا وتشكل إرادتنا وتصنع مواقفنا بل وتنسج مشاعرنا، لذا فإن فهم أفكارنا وإخضاعها للتحليل والتطوير يمنحنا حلولاً سحرية للعديد من المشكلات الحياتية ، وقديماً قال الحكماء: ''إن صلاح الأفعال والعادات مبني على صلاح الخواطر والأفكار''.
فمجرى حياتنا هو من صنع أفكارنا ، وما نمتلكه من فكر وحكمة إما يعيننا على اتخاذ قرارات سليمة أو يوقعنا في مشكلات جسيمة ، فإن كنت سعيدةً في حياتك فالفضل يعود إلى ما تتبناه من أفكار إيجابية متفائلة، وإن كنت تعيساً فالعيب فيما تحمله في رأسك من أفكار سلبية متشائمة.
ولمزيد من المعرفة والبحث أجرى الباحثون في مجال البرمجة العصبية اللغوية العديد من الدراسات ووجدوا أن الإنسان يشعر بالسعادة عندما يتمتع بفكر إيجابي مرن يتناغم مع ما يتأتى من ظروف وما يستجد من مواقف. ولكي ينجح الإنسان في حياته ويسعد، عليه أن يجلس من آن لآخر ويتأمل حياته ويعيد ترتيب ذاته وتطوير أفكاره ، فالتغيير الحقيقي يبدأ من الأفكار ،فإن كانت لديك النية لتغيير ذاتك وتطوير أفكارك، يقدم لكِ الخبراء هذه النصائح:
* أعيدي بناء ثقتك بنفسك ، وانظري إلى ما تستطيعين إنجازه ولا تهدري طاقتك بالجري وراء المستحيل.
* اختبري الأفكار الإيجابية الجديدة وتحققي من نتائجها بالعقل قبل أن تحققيها بالفعل ، فالأفكار الإيجابية تساعدك على النظر إلى المستقبل بطريقة أفضل.
* تبنيَ أفكاراً معتدلة للتعامل مع الحياة وهيئ لنفسك مناخاً إيجابياً للتخطيط والتطوير والإبداع.
* امتلكي الحكمة في تدبير أمور حياتك، وحددي جوانب الضعف التي يجب أن تتجنبها والقوة التي يجب أن تتعلمها.
* احرصي على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة ومستقرة.
* تحكمي في انفعالاتك النفسية وتقلباتك الوجدانية وحاولي تفهم مشاعر الآخرين ودوافعهم.
* انظري إلى الحياة بطريقة بعيدة عن الانتهازية واقتناص الفرص.
* اخلقي لنفسك رأياً مستقلاً بعيداً عن تأثير الآخرين.
* تعمدي نسيان الأزمات وتجاهلي الإخفاقات.
* ضعي أهدافاً شخصية جيدة واسْعَ جدياً لتحقيقها ،شرط أن تكون أهدافك محددة وذات معنى ومرتبطة بمدة زمنية.
* احترمي ذاتك وقدري جهودك وكافئي نفسك على ما حققتيه من إنجازات ولا تنتظري ثناء الآخرين.
* افتحي قلبك للحياة ، واملئي عقلك بالأفكار الجديدة التي تجلب لكِ الإحساس بالأمل والتفاؤل، فالسعادة تنمو بداخلنا كشجرة وارفة الظلال تزهر كلما نجحنا في الوصول إلى أهدافنا في الحياة.
ويشير الخبراء إلى أن الأفكار بوجه عام تسيطر أفعالنا وتشكل إرادتنا وتصنع مواقفنا بل وتنسج مشاعرنا، لذا فإن فهم أفكارنا وإخضاعها للتحليل والتطوير يمنحنا حلولاً سحرية للعديد من المشكلات الحياتية ، وقديماً قال الحكماء: ''إن صلاح الأفعال والعادات مبني على صلاح الخواطر والأفكار''.
فمجرى حياتنا هو من صنع أفكارنا ، وما نمتلكه من فكر وحكمة إما يعيننا على اتخاذ قرارات سليمة أو يوقعنا في مشكلات جسيمة ، فإن كنت سعيدةً في حياتك فالفضل يعود إلى ما تتبناه من أفكار إيجابية متفائلة، وإن كنت تعيساً فالعيب فيما تحمله في رأسك من أفكار سلبية متشائمة.
ولمزيد من المعرفة والبحث أجرى الباحثون في مجال البرمجة العصبية اللغوية العديد من الدراسات ووجدوا أن الإنسان يشعر بالسعادة عندما يتمتع بفكر إيجابي مرن يتناغم مع ما يتأتى من ظروف وما يستجد من مواقف. ولكي ينجح الإنسان في حياته ويسعد، عليه أن يجلس من آن لآخر ويتأمل حياته ويعيد ترتيب ذاته وتطوير أفكاره ، فالتغيير الحقيقي يبدأ من الأفكار ،فإن كانت لديك النية لتغيير ذاتك وتطوير أفكارك، يقدم لكِ الخبراء هذه النصائح:
* أعيدي بناء ثقتك بنفسك ، وانظري إلى ما تستطيعين إنجازه ولا تهدري طاقتك بالجري وراء المستحيل.
* اختبري الأفكار الإيجابية الجديدة وتحققي من نتائجها بالعقل قبل أن تحققيها بالفعل ، فالأفكار الإيجابية تساعدك على النظر إلى المستقبل بطريقة أفضل.
* تبنيَ أفكاراً معتدلة للتعامل مع الحياة وهيئ لنفسك مناخاً إيجابياً للتخطيط والتطوير والإبداع.
* امتلكي الحكمة في تدبير أمور حياتك، وحددي جوانب الضعف التي يجب أن تتجنبها والقوة التي يجب أن تتعلمها.
* احرصي على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة ومستقرة.
* تحكمي في انفعالاتك النفسية وتقلباتك الوجدانية وحاولي تفهم مشاعر الآخرين ودوافعهم.
* انظري إلى الحياة بطريقة بعيدة عن الانتهازية واقتناص الفرص.
* اخلقي لنفسك رأياً مستقلاً بعيداً عن تأثير الآخرين.
* تعمدي نسيان الأزمات وتجاهلي الإخفاقات.
* ضعي أهدافاً شخصية جيدة واسْعَ جدياً لتحقيقها ،شرط أن تكون أهدافك محددة وذات معنى ومرتبطة بمدة زمنية.
* احترمي ذاتك وقدري جهودك وكافئي نفسك على ما حققتيه من إنجازات ولا تنتظري ثناء الآخرين.
* افتحي قلبك للحياة ، واملئي عقلك بالأفكار الجديدة التي تجلب لكِ الإحساس بالأمل والتفاؤل، فالسعادة تنمو بداخلنا كشجرة وارفة الظلال تزهر كلما نجحنا في الوصول إلى أهدافنا في الحياة.